أرعد الرب
قد صعد دخان من أنفه
نار اكلة من فمه
جمر اشتعلت منه
وضباب من تحت رجليه
أرعد الرب من السموات
و العلي أعطى صوته
بردا و جمر نار
أرسل سهامه فشتتهم
و بروقا كثيرة فأزعجهم
ارتجت الأرض و ارتجفت
أسس الجبال ارتعدت
طأطأ السموات و نزل
فإن الرب الهنا قد أرعد
كم أحبك يا رب يا قوتي
الرب صخرتي و منقذني
الهي في ظلك أنا احتمي
ترسي و قرن خلاصي ملجأي
( في ضيقي دعوت الرب )2
فسمع من هيكله لصوتي